رغم أنني أنعم بخدمة الإنترنت على مكتبي لمدة تصل الى ثمانية ساعات طيلة ايام العمل الاسيوعي الا انني اعترف بان إستفادتي من هذه الثورة التكنولوجية قليلة إلى الآن ، بدات في الاونة الأخيرة الإشتراك في تويتر والفيس بوك العالميين وأتمنى ان أستعيد بعض الحضور على السبلة والحارة العمانية وان تكون مساهماتي جادة وبناءة وذات فائدة ، كما أدعوا الله أن يوفقني لأن أطرح في هذه المدونة ما يفيدني ويفيد المطلع عليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق